مع أن أمي ليست حولي، لكن منذ اليوم سيكون لدي أم متطوعة ستصاحبني كل يوم..." هكذا قالت الطفلة يين تسى الصغيرة وقد تأثر الجميع كثيرا بجملتها.

مع حلول  الرابع من شهر يونيو، ستكون بلدية سي شون التابعة لمقاطعة سيتشوان على صفيح ساخن كما وصفه الشعر القديم"تجري ستة تنانين بدون التوقف، و تهب حرارة الشمس باستمرار."، لكن مع هذا سيكون ميدان قرية تيانغ ليانغ لبلدية سي شون مملوء بالناس. حيث تقام مراسم إنزال الستار عن"تيب مصاحبة الطفولة" بمناسبة افتتاح نشاط رعاية المتطوعين XCMG.

حرارة الشمس لم توقف حماسة الجماهير المشاركة، وقد حضر الفعالية، بالإضافة إلى الأمين العام لشركة XCMG وعدد من المتطوعين، نائب وزير المصالح والحقوق لمقاطعة سيتشوان جاو ليون، وهو نائب مدير مركز الخدمات الاجتماعية ومسؤول مشروع "خطة المصاحبة" أيضا؛ نائب مدير لجنة البلدية سي شوان ليون شنغ شيان، مدير مكتب تعاون الشركات لصندوق تخفيف الفقر تشو فنغ، رئيس القرية يوان لي، وممثلوا مشروع" أمهات الطفولة"، ومئات من ممثلي القرويين المحليين وأطفالهم الالمفتقرين لرعاية الوالدين.

يلقي الكلمة السيد ليو يي فان الأمين العام لشركة XCMG

يلقي الكلمة السيد جاو ليون نائب وزير المصالح والحقوق لمقاطعة سيتشوان و مسؤول مشروع "خطة المصاحبة".

ممثلة مشروع " أمهات الطفولة" تلقي الكلمة

مدير مكتب تعاون الشركات لصندوق تخفيف الفقر تشو فنغ والأمين العام لشركة  XCMG

ليو يي فان عند إزالة الستار

يعد مشروع " بيت مصاحبة الطفولة" جزء من مشروع المخطط العالمي " مصاحبة حلم الطفولة" الخيري تحت شعار شركةXCMG " من أجل أفضل حياة"، ايضا مشروع "خطة المصاحبة" لعناية الأطفال االمفتقرين لرعاية الوالدين بمشاركة الصندوق الصيني للحد من الفقر، ومعهد ابحاث العمل الخيري الصيني و لجنة مقاطعة سيتشوان. تعتزمXCMG  استثمار 6 ملايين يوان لاكتشاف وإنشاء نموذج ناضج وكامل لخدمة الاطفال المفتقرين لرعاية الوالدين المصاحبة خلال ثلاث سنوات ونشره في كل أنحاء البلاد.

ويقول ليو يي فان، في البداية سنختار 7-10 نقاط كاختبار في مناطق الأقلية الفقيرة في مقاطعة سيتشوان ونختار المسؤولين لهذه النقط من بعض القطاعات والقاطاعات الفرعية لشركةXCMG  لاجراء العناية واحدا لواحد. المرحلة الأولى ستفيد 2000-3000 طفل من 40 -50 قرية و كذلك 40-50 أستاذا قرويا،وسيتم توسيعها في المستقبل إلى ويتشو ويوننان وشنشي وقانغسون وغيرها من المقاطعات الغربية.

     يمثل مشروع "خطة المصاحبة" طريقة فعالية لضمان مصالح الأطفال القرويين المفتقرين للرعاية لا تزال في مرحلة الاكتشاف، فقليل من المؤسسات شاركت فيه، لكن لدينا ثقة أكثر الأن بتأييد الشركة XCMG، شركة كبيرة ومؤثرة جدا، شكرا لها! هذا ما قاله الوزير جاو ليون في مراسم إزالة الستار تأثيرا بشهامة الشركة XCMG العظيمة.

قد أتت شركة XCMG ببيت جديد لكل الأطفال المفتقرين للرعاية بمشروعها " بيت المصاحبة"

يخلق المشروع "مصاحبة حلم الطفولة" " بيت المصاحبة" على أساس وحدة القرية، ويجهز خصيصا للأطفال حاسوبا وكتبا وسي دي وفيديو وطاولة التنس وغيرها من الأجهزة ، ويقدم لهم ظروف العناية لهوياتهم الموسيقية ، الفنون الجميلة ، الرياضة والفنون اليدوية و المساعدات اللازمة لحياتهم ودراساتهم وتنمية قدراتهم. ويتم كذلك طلب المعلمين المهرة لتدريب الأطفال الذين عمرهم يتراوح  14-17 على تقنيات الزراعة والميكانيكا والقيادة. ستقدم الشركة لهؤلاء الاطفال فرصة زيارة المصنع وزيارة بيوت الموظفين ليشعروا بالدفء الأسري. وفي هذا العام والعام المقبل، ستوفر الشركة أيضا للأطفال فرصة التدريب المهني أثناء العطلة الصيفية، وتتعاون مع التجار وغيرهم من الموارد لتوفير فرص العمل في مكان قريب للأطفال الذين أعمارهم مناسبة للعمل

تقديم حاسوب ل"أمهات الطفولة"

لكل "بيت مصاحبة الطفولة" "أم الطفولة"، وهن أستاذات محليات ممتازات يقمن بإدارة "بيت المصاحبة" بشكل يومي وينظمن مختلف أنواع أنشطة العناية لتقديم الخدمات والمساعدات للأطفال وأسرهم الذين لديهم احتياجات خاصة. ستقدم الشركة XCMG لـ"أم الطفولة" دعم العمل كل شهر عن طريق صندوق تخفيف الفقر، وأيضا تمرينات مهنية لكل أساتذة قرويين عن طريق منصة جامعة بكين للمعلمين وجمعية الشباب للمقاطعة، ستنظم كل سنتين مرة من نشاط المسابقة بموضوع" الحلم الأزرق---أجمل الأساتذة القرويين"، وسيحصل الأساتذة الممتازين على منحة من قبل XCMG لتقديم ضمان موثوق لهؤلاء الأساتذة المحترمين وكذلك أحلامهم آمالهم الجميلة. 

بعد إزالة الستار، شارك 10 متطوعين و80 طفلا في أنشطة تمثيلية بعنوان " سلام الحب" و" مسابقة القوة" و" الشجر والسنجاب" تتحدث عن " بيت مصاحبة الطفولة"، وكل هذه الأنشطة قد قربت المسافة مع قلوب الأطفال. كما قد حصلت 7 أمهات على معلومات أكثر عن شركة XCMG ومشروعها "مصاحبة حلم الطفولة" خلال هذه المحاضرة، وأقسمن بحماس بأنهن سيقدمن خدماتهن بجد أكبر واجتهاد أكثر ليجعلن " بيت المصاحبة" بيتا كبيرا للأطفال.

تقديم الهدايا

تعجبها كثيرا

لألعاب التفاعلية

الألعاب التفاعلية

وبعد الظهر، لعب المتطوعون النشيطون كرة الطاولة مع هؤلاء الأطفال، ويزينون معا "بيت مصاحبة الطفولة" ليصبح أجمل وأدفء. في هذا البيت، يشارك المتطوعون الأطفال في تركيب نماذج السيارات واللعب، ويرسم الأطفال كذلك في شعورهم ملامح شركة XCMG. تتداخل كلمات العناية والأصوات الرقيقة معا و قد طردت وحدة الأطفال الذين ينقصهم مصاحبة الوالدين. وعند غروب الشمس، يزور المتطوعون بيوت هؤلاء الأطفال ليتحدثوا معهم ويسمعوا أصوات قلوبهم للتعرف على احوال دراستهم وحياتهم آملين إعطائهم المصاحبة والعناية المطلوبة بشكل أكبر، ويغادرون في وقت متأخر.

لا تتس حلمك الأصلي واستمر مع "مصاحبة الطفولة"

61.0255 مليونا! نفس رقم عدد سكان الانجلترا، وهذا فقط عدد الأطفال المفتقرين لرعاية الوالدين حسب بيانات التعداد السادس في عام 2010. ويمثل ذلك  " جرح كبير" يقف وراء عجز اقتصاد الصين ، الاحداث المأساوية الناتجة من مشكلة هؤلاء الأطفال تضرب عصب المجتمع: ما الوضع الذي يواجهه هؤلاء الأطفال؟ وما هي الاجراءات للخروج من هذا الوضع؟ في مواجهة هذه المشكلة تلبي شركة XCMG دعوة البلاد"للحد من الفقر" بكونها رائدة   المؤسسات المساهمة في أعمال المجتمع الخيرية، وتفتح مساحة لكسب الرزق بمشروعها " مصاحبة حلم الطفولة" العظيم لهؤلاء الأطفال.

"ظروف قريتنا محدودة، و الأطفال ليس لديهم مكان ثابت للدراسة ولا مكان للعب، وعندما يخرج والداهم يتولى الجد والجدة واجب المراقبة لهم،  فينقصهم عناية نفسية ومساعدة في دراستهم، وهذه المشكلة، مشكلة هؤلاء الأطفال تشغل معظم أوقاتنا في الإدارة. إن مشروع "خطة المصاحبة" سيأتي للأطفال بفائدة حقيقية، فيتطلع الجميع إلى هذا المشروع." كما قال نائب المدير لجنة حزب البلدية شيان جون في مراسم الافتتاح، إن مقاطعة سيتشوان مقاطعة مهمة ولديها كثير من الناس يخرجون بحثا عن العمل، فالأطفال المفتقرين لرعاية الوالدين عددهم كبير وقد بلغ  2.54 ملايين بما يمثل نسبة 11.34%، إنها مشكلة بارزة. لذا يتم تخطيط "خطة المصاحبة" خاصة للعناية بالأطفال الذين ينقصهم المصاحبة، وستغطي هذه الخطة 7 مقاطعات و10 بلديات و100 قرية، ومن المتوقع أن يبلغ عدد الأشخاص الذين سيستفيدون منها مباشرة 35 ألفا. كانت شركة XCMG تتعاون مع صندوق الحد من الفقر في تخطيط وتطبيق هذا المشروع" مصاحبة حلم الطفولة" الخيري في أول فرصة بعد تعرفها الجيد على"خطة المصاحبة". 

" لا يعد الإخلال في التوازن بين تطور المناطق خبرا جديدا مع تسريع عملية المدنية، لكن المشكلة الكبيرة أتت مع خروج العمال القرويين في حالة إهمال لفترة طويلة. كثير من الوالدين لا يستطيعان الخروج مع أولادهم فيتركونهم عند أجدادهم أو أقاربهم وأصدقائهم حتي بدون مراقبة. وخلال اكتشافنا وجدنا كثيرا من هذا النوع من الأطفال، أنهم يلعبون بجانب النهر أو في المزارع أو في الشارع، وقد أصبحوا مهملين أو متروكين كأيتام حقيقيين." عند تحدثه بشأن هؤلاء الأطفال، شعر ليو يس فان الذي قد أصبح أبا مؤخرا بحزن كبير، لكن عند تحدثه عن مشروع "مصاحبة حلم الطفولة" هو أصبح تأثره كبيرا" إن هذا المشروع الذي بداته مساهمة شركة XCMG  تقصد حل مشكلة المصاحبة والعناية بهؤلاء الأطفال في المناطق الفقيرة ليغير نموذج حل الفقر من شكل المساعدة إلى شكل القضاء على المشكلة ويجعل هذا المشروع مشروعا مثاليا في بلادنا!

وتفيد التقارير إن هذا المشروع "مصاحبة حلم الطفولة" قد حصل على اهتمام القادة من جميع الطبقات في مقاطعة سيتشوان، رئيس النقابة العامة ، رئيس لجنة المقاطعة سيتشوان، زعيم مجموعة الرعاية للطلاب لي ديان جو يترأس اعمال هذا المشروع شخصيا، وشارك أيضا الصندوق الصيني للحد من الفقر والمعهد الصيني لبحث الأعمال الخيرية التابع لجامعة بكين للمعلمين، ومجموعة الرعاية في عملية تطبيق مشروع" تحقيق الحلم الأزرق". وستقوم شركة XCMG بالاشتراك مع صندوق الحد من الفقر ولجنة المقاطعة وجامعة بكين للمعلمين وغيرها من وسائل الإعلام الرئيسية بإنشاء نظام مراقبة وتقييم نتائج الأساتذة القرويين حسب الظروف الواقعية وإصدار الموافقات المتعددة المستويات من عملية ردود الافعال للمشروع لضمان التطبيق الفعلي. 

مقابلات حية مع تلفزيون الصين المركزي وتلفزيون سيتشوان

مقابلة مع تلفزيون سيتشوان

حرص  XCMGللحفاظ على آمال المستقبل 

هناك جدار في بيت مصاحبة الطفولة للبلدية، وعليه رقع ورقية كثيرة تحمل أحلام الأطفال الحلوة الجميلة. عندما يأتي المتطوعون إلى أمام هذا الجدار ويرى خطوط الأطفال البسيطة وآمالهم الساذجة، سيشعرون بالحزن...

" أريد شفاء عاجلا لصحة جدتي!" 

هذا هو أمل البنت الصغيرة ، لديها 9 سنوات. كان حكم على أبيها بالسجن قبل سنتين وأمها غادرت بهذا السبب، وهي تعيش مع جدتها حتى الأن.

"هل تريدين قراءة الكتب واللعب مع شركائك الصغار؟"

"نعم، ...لكن أخاف..."

" لم تخافين؟"

" ليس لدي والدين وأخاف ألا يلعب الآخرون معي..."

" لا تخافي، إن بيت مصاحبة الطفولة بيتك أيضا، وممكن أن تذهبي إلى هناك وأمك المتطوعة ستصاحبك للدراسة وقراءة الكتب واللعب، هل يعجبك؟"

"نعم."

" إن هؤلاء الأطفال يحتاجون إلى العناية معنويا أكثر، ويشعرهم بيت مصاحبة الطفولة بشعور الانتماء وقد قرب المسافة بين الكبار والصغار. إن إنشاء هذا البيت مفيد جدا، وعندما نسمع هذا الخبر، نشعر جميها بالتأثر. وخلال النشاط نأتي بأطفالنا للعب معا، كلنا نقدر مشروع "بيت مصاحبة الطفولة." هكذا قالت تشانغ بي شيون، أم مصاحبة أثنا تحدثها لأعمال "بيت مصاحبة الطفولة"

هناك الكثير من القصص المماثلة خلال اكتشافنا وزيارتنا هذه، في الواقع، يريدون فقط بيتا دافئا، وقد أصبح بيت مصاحبة الطفولة والأمهات ملجأهم النفسي، حيث يمكنهم ايجاد السرور والدفء ومساحتهم الشخصية.

في المستقبل، نثق بأن هذا المشروع "مصاحبة حلم الطفولة" لشركة XCMG سيكون بذرة للعمل في القرى الجبلية بدفع القوى العديدة المشتركة، ويأتي لهؤلاء الأطفال ببقعة من السماء الزرقاء الدافئة الواعدة، ليطمئن كل الوالدين الذين يخرجون للعمل، وتصبح علاقة المدن والقرى أكثر تناغما، ونشر الحب في كل أنحاء البلاد.

تقدم مع الحب لنشره في كل مكان

"الحد الفقر يبدأ بتحديد النقطة!" هذا قول الرئيس شي جين بينغ  من استراتيجيته " الحد الفقر بدايته نقطة" في منتدى الحد من الفقر والتنمية رفيعة المستوى 16 أكتوبر عام 2015. لكن في عصر التغير والتبدل، نحتاج لاستثمار أكبر للمصادر الاجتماعية. ولكونها رائدة في تطبيق مفهوم التطور المستدام وتحمل واجبات المؤسسات الاجتماعية في مجال الهندسة والميكانيكا، كانت شركة XCMG على دراية ووعي تام بهذه النقطة. من أجل تطبيق الاستراتيجية الوطنية، بدأت الشركة مشروعا خيريا عالميا تحت الشعار "من أجل مستقبل أفضل"، بمبادئ التحديد والتمييز والعناية والإدارة المنضبطة، في المجالات الخمسة أي مجال مواجهة الكوارث والحد من الفقر ومساعدة التعلم والتنمية المهنية والحفاظ على البيئة، لتطبيق مسؤوليات المؤسسات الاجتماعية في العالم بشكل منضبط ومنظم وعلمي وشامل أكثر.

يشترك الصندوق الخيري المخصص بموضوع" الحلم الأزرق" الذي يبدأ بنائب مدير شركة  XCMGهان بينغ ومساعدة المدير العام شو شياو هواي، ونائب مدير الصندوق الصيني للحد من الفقر وان خانغ في الدورة الخامسة للمهرجان الخيري الصيني المقام في بكين 21 يناير هذا العام. ويعد مشروع "الحلم الأزرق" اجراء هام في عملية تطبيق شركة XCMG لمشروع خيري عولمي عن طريق تنظيم المصادر الخارجية و الداخلية وهو منتدى خيري ابداعي بشركة XCMG، لإدارة نموذج ادارة الاعمال الخيرية مع شركائها الذين يتبادلون معهم المصالح المشتركة، وتعد حل مشكلة هؤلاء الأطفال مشروع مخطط لديها، وأيضا سبب ولادة مشروع " مصاحبة حلم الطفولة". بالاضافة إلى ذلك، فقد خططت شركة XCMG لانشاء 12 مشروعا خيريا عولميا على غرار ".مشروع "الأمل الصغير" و"البئر الافريقية"و"المنحة العولمية" و"مسابقة الابداع الأخضر" تحت شعار "مدرسة واعدة" لإظهار مضمون شعارلشركة XCMG الخيري العولمي "XCMG، من أجل مستقبل أفضل". 

محاضرات التدريب من" بيت مصاحبة الطفولة"

مشاعر الحب

المتطوعون الشباب من شركة  XCMG

انطباعات ثمينة

تدعو شركة XCMG دائما إلى التحلي بروح الشجاعة وتحمل المسؤولية، وهذا مطابق لرسالتنا: نشر " الحب، الحد من الفقر ، تأهيل الآخرين لجعل الخير أقوى. وتعد أفعال وانجازات صندوق الحلم الأزرق هي الشرح الأفضل والكامل لدعوة XCMG لقيم الأعمال الخيرية الجوهرية. إن التنظيم الفعال للمصادر الفائقة سيكبر أكثر قيم الانشطة الخيرية الاجتماعية. " بكون احدى المؤسسات الخيرية الأكثر تأثيرا في الصين لمشروع " صندوق الحلم الأزرق" نائب مدير "صندوق تخفيف الفقر" وان خانغ، المؤسس المشترك لشركة XCMG، هو الشخص الأول الذي يتطلع إلى قيام الشركة بمشروع "الحلم الأزرق".

فعلا، منذ لحظة مقاومة هجوم اليابان، أصبح مصير XCMG مرتبطا مع مصير الوطن وسعادة شعبه: بالتقدم لمعالجة الكارثة بعد جمع أكثر من 800 جهاز بمبلغ 300 مليون، مشاركة أعمال مواجهة الكوارث الداخلية والخارجية بتعبئة أكثر من 700 من رجال الانقاذ، تبرع بأكثر من 3500 يوان للمنطقة المنكوبة بالكارثة، تبرع لفقراء المجتمع بقيمة 10.46 ملايين و0.1658 مليون قطعة من الملابس خلال 14 سنة في أنشطة "تبرع يوم واحد"، تبرع 10 مدارس الأمل في الوطن، تدريب مجاني لأكثر من 1323 سائقا عام 2015، هذه الأرقام تقف ورائها مثابرة وجهود شركة.XCMG.

كما قال نائب المدير وان شاو قاو في اعطاء العذر لحصول XCMG على جائزة " نجم تأييد الفقراء عام 2015 " من قبل الصندوق الصيني للحد من الفقر قبل أيام، "تثابر شركة XCMG دائما في عملية تدويل الأعمال الخيرية الصينية، وتشجع بنشاط كل موظفيها وشركائها على الانضمام إلى مشروع الاعمال الخيرية العولمية، وإدخال المفهوم المستديم إلى كل أنشطة الاعمال الخيرية، ونشر الحب إلى كل أنحاء العالم ممثلا للمؤسسات الصينية..."