في 11 آذار/مارس عام2017،تم بناء الهيكل الرئيسي لمئذنة المسجد مع صب الخرسانة للدفعة الأخيرة من ،يبلغ طوله الى 250متر مما سجل رقما قياسيا في أطول مبنى في أفريقيا.مشروع المنذنة يستخدم 40 وحدات من معدات ساني بما في ذلك 20 وحدات من آلات الخرسانة.كانت معدات ساني تعمل بكفاءة عالية حتى تبنى الطبقة الوحدة خلال 7ايام فقط.ان معدات ساني فازت بالتقدرات العالية اعتماد على أداءها الممتزة من قبل المقاولات.

المسجد تقع في الجزائر العاصمة، في منطقة البحر الأبيض المتوسط-الهيمالايا الحزام الزلزالي، لذلك، صممت المسجد لمقاولة الزلازل لمدة ألف سنة.عبر وزير الجزائر الشؤون الدينية والأوقاف غيرا مارا ان خطط بناء المسجد يحمل الاحلام الوطنية المئوية لأهل الجزائر،أملين في المسجد بقاء على قيد الحياة لألف سنة.لذلك، المقاول يتطلب لمعدات البناء تطلبا صارما للغاية،كل معدات التى شاركت في بناء المسجد تم اختيارها مرات من أجل اكمال المشروع بدون اي تعطل وأخطاء.

معدات الثقيلة ساني بصفتها العلامة التجارية المشهورة لآلات الهندسية في العالم، تلعب دورا مهما في المشروع .كانت 40 وحدات من المعدات الثقيلة ساني شاركت في المشروع ،بما في ذلك،حفارات،و محطات خلط الخرسانة وشاحنات خلاط،ورافعات منتقلة ،ورافعات المجنزرة من أجل اكمال المشروع.

المنذنة هو الجزء الرئيسي للمسجد،هي أطول المآذن بهيكل الصلب. مضخات خرسانة ساني عالية الضخ و ذراعات لوضع الخرسانة ساني تعمل لاعمال صب الخرسانة.تعمل آلات الخرسانة ساني لفترة طويلة وبدون اي أخطاء كبيرة اثناء فترة المشروع،بالاضافة الى ذلك،تغلب آلات الخرسانة الصعوبات في أعمال البناء. معدات ساني حصلت على التقديرات العالية من قبل المقاولين.

رافعات مجنزرة ساني مسؤولية عن اعمال رفع قاعة الصلاة.رافعة ساني انجزت اعمال التثبيت لقاعة الصلاة اعتماد على استقرارها  عالية وقدرتها الرفع.رافعات ساني حصلت على التقديرات العالية من قبل المقاولين.

وزير الاسكان الجزائري عبر الاحترام للشركة الصينية مع عدة"شكرا"في المقابلة. وأضاف أن الانتهاء من بناء أطول مبنى في افريقيا يرمز العلاقة بين الجزائر والصين تصل إلى آفاق جديدة.